أذرع و أرجل و عيون صغيرة ، ولكنها تبدو أكثر اتساعا عندما تنظر داخلها ، لا تعرف هل تنظر تلك العيون إلى الدنيا أم أنك ترى فيهما الدنيا .
تنظر ، تتطلع في وجهك ، وكأنها تتفحص الملامح ، أو ………. تنظر إلى الروح …
كائنات صغيرة ……..
تتعجب من خلقهم وشكلهم ، تتعجب كيف يكبرون ويصبحون رجالا و نساء ،،، كيف يصبحون هؤلاء العمالقة بعد أن كانوا تلك الكائنات الصغيرة التي تراها تحبو وتسير في خطوات صغيرة ... لا تعرف عندما يمشون هل يسيرون نحو الدنيا أم يتوجهون إلى هلاكهم ..
عندما تنظر في عيونهم هكذا تتساءل علام سوف يكون حالهم ؟! هل سوف يكونوا عبادا صالحين ؟ هل سوف يكونوا من المؤمنين ؟ هل سوف يكونوا من أهل الجنة ؟ هل سوف يكونوا من المجاهدين ؟ ..... ربما ..... شهداء .....
أم هل ؟.................
لا لا،،، إن شاء الله يكونوا من الصالحين .......... و أجد نفسي أدعو ،،، ربنا يهديك يا حبيبي .......
11 comments:
ههههههههههه
ما اجمل الاطفال
حضرتك جيتي علي الجرح
لاني بنسي نفسي امامهم
بحاول اكون ساعتها بعقلية طفل
بحاول اكون مكانه ونفسي اعرف هو بيفكر ازاي
بس للاسف مش عارف
وياريت الزمن يرؤجع ونكون اطفال من تاني
علي الاقل هنكون لسه متحملناش المسؤوليه
او لم نحاسب علي اعمالنا
تحياتي
وهكذا يبين ربنا وحدته وقيومته على جميع خلقه
فهذه الوضعية في الانسان وغيره
ياربنا لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك ولعظيم سلطانك
دمت بود
سبحان من خلق وصور ..سبحان الله
ازيك يا جميلة عاملة ايه .. بجد وحشانى اوى اوى .. عارفة انى مقصرة معاكى جدا بس حقك عليا ماتزعليش منى
يارب تكونى دايما بخير ويباركلك ويكرمك يارب .. اللهم آمين
:)
يعنى انتى بتتكلمى فى موضوع مفروغ منه الاطفال يااااهه يعنى اقولك ايه بس مش عارف دول بسكوتة الدنيا قهوة السعاده سكر الحياه يعنى من الاخر سفره دايمه
لولا اطفال رضع
وشيوخ ركع
وبهائم رتع
نحن نرحم بهؤلاء
تحياتى
دعواتك
صفحات بيضاء يولدون
ونادرا ما يكونون صفحات بيضاء حين يموتون
ندعو الله ان تزيد مساحة اللون الابيض
عن بقية الالوان
اللهم اهدنا اجمعين امين امين يا رب العالمين
شكلك كدة قعدتي مع عيال اختك كتير او شفتي حد بقالك كتييييييييير مش شفتيه
المهم متحشريش نفسك ودعي الخلق للخالق
وعلي رأي اغلواد اللي انا حاسة انه كريم دول فعلا سفرة دايما
ارجو المرور علي اخر موضوعاتي في مدونة الباحث عن الحقيقة باسم استفتاء عن الافتاء يهمني رايك
تحياتي
تتعجب من خلقهم وشكلهم ، تتعجب كيف يكبرون ويصبحون رجالا و نساء ،،، كيف يصبحون هؤلاء العمالقة بعد أن كانوا تلك الكائنات الصغيرة التي تراها تحبو وتسير في خطوات صغيرة ... لا تعرف عندما يمشون هل يسيرون نحو الدنيا أم يتوجهون إلى هلاكهم
-----------------------
فى اغنية لمحمد منير اسمها بنتولد سمعتيها!!
بتعبر عن حالى بعد ما قريت مدونتك دى اوى
الاطفال هم شموع البيوت ربنا ما يحرم احد منهم ويزق كل انسان بما يريد تحياتي لك واشكرك علي سؤالك عني
Post a Comment