اتخذ قرارات حاسمة
امسك بزمام حياتك
لا تترك شيء للظروف ولا تدع الحياة تقودك
في هذه المرحلة بالتأكيد بعد أن اتخذت قرار بخصوص مشاعرك تبديها أو تخفيها ما هو الحل الأكثر ملائمة لشخصيتك ودرجة حبك للكتمان أو الشكوى أو اللجوء للغير كصديق أو أحد أفراد العائلة
وأيضا بعد أن تعرفت على نفسك وعرفت ما هي شخصيتك الحقيقية بعيدا عن تأثير الآخرين
جاء الموعد لاتخاذ القرارات ................
يجب أن تتخذ قرار وأنت عازم من داخلك على تنفيذه وحقيقة كل منا يعلم هل سوف ينفذ هذا القرار إذا أخذه أم لا فهو من داخله يكون صادق النية أو عازم على التسويف ......
يجب أن تتخذ القرار وتقول لنفسك
أنا ربان سفينتي
أنا قائد تصرفاتي
أنا مدير نفسي
أنا المتحكم في حياتي
ومن هنا نقطة البداية
ترتب أولوياتك وتضع أهدافك
لا تعود للماضي والأخطاء ولطالما قلت ولم أفعل وأنا هكذا دائما
هناك في اللغة كان ولكن أيضا هناك أمسى و أصبح
يوجد دائما مكان للحزن والندم ولكن يجب أن نخصص لهذا الحزن وهذا الندم والألم الناتج عنهما المجال الذي يستحقونه وليس أكثر من حقهم
علينا أن نفكر في الغد القريب الذي نستطيع التحكم فيه بالاتخاذ بالأسباب وليس علينا القلق على المستقبل البعيد الذي هو بيد الله عز وجل
علينا دائما أن نتعلم كيف نرى نصف الكوب الملآن وندرس كيف يمكننا أن نعوض أنفسنا عن نصفه الفارغ
علينا أن نحب أنفسنا ونتعلم التعامل معها بالطريقة الصحيحة ولا نحملها فوق طاقتها
علينا أن نتعود على أن نجعل لأنفسنا نصيب من رحمتنا للآخرين
علينا ألا نلومها دائما على أخطائها و أخطاء من حولها وحتى نلومها على ما ليس لها يد فيه
علينا أن نتعلم كيف نتعامل مع الحياة وتكون لدينا دائما خطة بديلة و أن نكون دائما سابقين بخطوة حتى إذا ما جرحنا أو تسبب أحدهم في تحطيم شيء بداخلنا أو جرحنا جرحا عميقا يعوقنا عن التقدم نكون في مكان عندما نعود له نكون متأخرين ولكن نكون متماشين مع من حولنا فبدل أن يكون تأخرا يعيق عن التقدم يكون تأخر قابل للإصلاح وحاثا على التقدم والمواصلة وليس تأخرا محطما للآمال ومدعاة للإحباط
علينا أن نتخذ قرار بخصوص الحياة وجراحها هل أنا مستعد لتحمل تلك الجراح أم لا ؟
بناءا على إجابة هذا السؤال يكون القرار حيث تضع كل شخص في مكانه الذي ينتمي إليه من دوائر علاقاتك وهل سوف تسمح لهذا الإنسان بأن يتخطى حدوده أم لا؟ هل سوف تسمح لأحد أن يتخطى حدوده أم لا ؟
هل أنا مستعد لتحمل نتيجة أفعالي وقراراتي بالكامل أم لا ؟
يجب أن نسأل أنفسنا هذا السؤال قبل كل قرار وبناءا على الإجابة يكون التنفيذ من عدمه ..............
8 comments:
السؤال الأول الذى يجب ان يسأل
هل انا قادر على الإجابه على هذة الأسئله؟
blue wave
اكيد لو اديت نفسك فرصة وفكرت كويس وكمان فكرت صح
صحيح هيا مش حاجة سهلة بس هاييجي يوم وتحتاج الاجابات دى
كلنا بييجي علينا يوم ونحتاج الاجابات دى
فتاة الجنة أحييك أختى
موضوعك مفيد فعلا كلنا محتاجين نرتب حياتنا
لو كل انسان فعلا جاوب على الاسئلة وحدد اهدافه هيلاقى حياته ابسط كتير
سلمت يداكى
حنين الجنة
جزاكى الله خيرا
منورة المدونة
واتمنى ان شاء الله تشرفيني تاانى
يافتاه الجنه
لا يوجد جنه ولا نار
لا يوجد حياه بعد الموت
علمانى ملحد مثلى قوى
مثلى
بسم الله الرحمن الرحيم
قل يا ايها الكافرون لا اعبد ما تعبدون ولا انتم عابدون ما اعبد ولا انا عابد ما عبدتم ولا انتم عابدون ما اعبد لكم دينكم ولى دين
صدق الله العظيم
بص يا استاذ مثلى
انا مش باجي مدونتك ولا ارخم عليك ولا اغلس عليك ولا اضايقك
بكل ادب حضرتك مش موضع ترحيب هنا فى مدونتى
موضوع الالحاد ودور مفيش ربنا ومفيش اخرة ومفيش حياة بعد الموت
والله كل شيء وليه بداية ونهاية واللى خلقك اول مرة مش بالصعب عليه يعيد خلقك ومعروف ان الواحد لما بيعيد حاجة بتبقى اسهل من ابداعها للمرة الاولى فلو صعبه على ربنا سبحانه وتعالى طبعا كان صعب عليه خلقك من الاول
واما عن مفيش حياة بعد الموت والله كل واحد وليه دينه وانا مؤمنه بالله وانه واحد احد وانه خلقنى من ذرية ادم وحواء اللى خلقهم من تراب وانه انا اتولدت وهاموت وهاتحاسب على اعمالى وزى زى كل بنى ادم وانه محمد صلى الله عليهم النبى اللى ارسله الله بالاسلام ورضيت بالله ربا وبالاسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا
خلاص
دي قناعتى الخاصة وده ديني
حضرتك عايز تقرا بوسطية وبعدم تحيز وبرغبه حقيقية فى العلم من غير تكبر وبكل تواضع وبعلمية شديدة من غير تغييب العقل ولا تغليب العواطف انت حر واكيد هاتوصل لنفس النتيجة اللى هيا انه ربنا خلق الخلق وسوف يعيده ان شاء الله
مش عايز يبقى بلاش تدخل هنا وتتكلم فى مدونتى فى مواضيع خارج اطار البوست وكل هدفك انى ارجع اكتب بوست فيكم معشر الملحدين والعلمانيين والمثليين بس علشان افكر الناس بيكم
وده مش هايحصل
كتبت موضوع للمثليين والله حضرتك ابقى اقراه عايز ترد رد فيه
وفى حاجة عايزة اقولهالك وانا متاكدة ان انت من جواك شايفها زى الشمس
انت لقيت فى الالحاد مخرج لنفسك من الاحساس بالذنب على معصية عظيمة زى المثلية
بس
ولا حللت اهلا ولا نزلت سهلا
لا تعود للماضي والأخطاء ولطالما قلت ولم أفعل وأنا هكذا دائما
هناك في اللغة كان ولكن أيضا هناك أمسى و أصبح
يوجد دائما مكان للحزن والندم ولكن يجب أن نخصص لهذا الحزن وهذا الندم والألم الناتج عنهما المجال الذي يستحقونه وليس أكثر من حقهم
علينا أن نفكر في الغد القريب الذي نستطيع التحكم فيه بالاتخاذ بالأسباب وليس علينا القلق على المستقبل البعيد الذي هو بيد الله عز وجل
كفيتى و وفيتى
el doctor
يااااا يا دكتور
ازى حضرتك عامل ايه
والله العظيم منور المدونة
بفرح لما ضرتك بتزورنى بطريقة
سبحان الله
بجد جزاك الله خيرا
Post a Comment